وكانت السلطات الخليفية قد اعتقلته في الشهر الماضي، وقد اجلت محاكمته مرات عدة لتصدر حكمها يوم الأمس بالسجن لمدة عام.
ويتزامن الحكم الجائر مع استضافة المملكة المتحدة لوزير الداخلية راشد الخليفة، المسؤول الأول والأساسي عن سياسات القمع الدموي والتضييقات بحق الشعب البحراني.
...................
انتهى/185